Wednesday, June 21, 2006

Sacré Gaddafi !!! lol

في حديث شامل عن المونديال، الفيفا، وبيع اللاعبين...القذافي: الحكم سرق انتصار تونس ومنحه للاسبان

أدلى الزعيم الليبي معمر القذافي مساء أمس بحديث شامل لقناة «المستقلة» اثار فيه جملة من المواضيع المتعلقة بنهائيات كأس العالم لكرة القدم في ألمانيا وسياسة الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) وبيع اللاعبين كما علّق على ما حدث في بعض المباريات من أخطاء تحكيمية.
وأكد الزعيم الليبي في هذا الصدد أن الحكم البرازيلي ظلم المنتخب التونسي وحرمه من الانتصار في مباراته مع المنتخب الاسباني.
منتخب ممتاز
واعتبر القذافي ان الفريق التونسي كان ممتازا ولا يستحق الهزيمة.. وقال: «ان ما حصل خلال هذه المباراة هو ان الحكم حوّل النصر من تونس إلى اسبانيا.. لأن اسبانيا دولة أوروبية غنية ويبدو ان تونس قد فرضت عليها بالتالي الهزيمة.. وهذه واحدة من الممارسات اللاأخلاقية للفيفا» مبديا في الاطار ذاته تعاطفه مع الجماهير التونسية «التي تحب لعبة كرة القدم».
وأشار في سياق متصل إلى أن تونس تأثرت كذلك عندما تقدمت بملف مشترك مع ليبيا لاستضافة المونديال عام 2010 .
وأضاف: «المفروض ان لعبة المونديال عام 2010 يجب ان توزع على تونس وليبيا وكذلك المغرب ومصر وجنوب افريقيا التي تقدمت بـ»ملف» لاستضافة كأس العالم، ولكن في النهاية منحت إلى جنوب افريقيا... لأن جنوب افريقيا أغنى من تونس حسب منظور الفيفا.. وهذا شيء مؤلم لتونس».
وأكد من جهة أخرى أنه يعتقد ان الجماهير التونسية متفقة معه في موقفه حول الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) بأنه يجب أن يلغي سبب احتكاره بث مباريات كأس العالم.
وأوضح الزعيم الليبي موقفه قائلا: «مادامت الفيفا تحسب دولية وليست ملكا لجهة بعينها أو لمجموعة من الدول فقط فلا يحق لأحد أن يحتكرها أو يستغلها كيف ما يشاء.. ولكن هذا هو الحال الذي عليه الفيفا الآن.. حيث انها محتكرة ومستغلة أسوأ استغلال ومكيفة حسب مصلحة محتكريها». مضيفا: «ان منشأ الفيفا هو لتحقيق فائدة اجتماعية ونفسية للناس ولكن العكس هو الذي تحقق».
وأشار القذافي إلى أن صاحب الفكرة (كرة القدم) كان يتصور ان هذه اللعبة ستخلق المحبة بين الشعوب وتكون متنفسا للناس لكن الذي حصل هو انتشار وتعمق الكراهية والبغضاء حتى بين الأصحاب والعدوانية بين الشعب حيث أدت مباريات عام 1970 إلى حرب بين هندوراس والسلفادور ذهب ضحيتها 30 ألف بين قتلى وجرحى ثم تحولت إلى مشروع اقتصادي استغلالي ابتزازي بدلا من مشروع رياضي ترفيهي قبل أن تصبح مشروعا للفساد من غسيل للأموال باسم الفيفا إلى تزوير جوازات السفر.. وذلك من أجل الحصول على المال بل وصل الأمر إلى حدّ التهديد بالقتل والايذاء الجسدي وإلحاق «الخسائر المادية والمالية» لكل من يحاول أن يفتح ملفات الفساد فيها ثم تحولت إلى سوق للعبيد حيث بدأ علنا وعلى نطاق واسع المتاجرة في البشر من شراء لاعبين وبيعهم من دولة إلى دولة ومن ناد إلى ناد.
وأضاف: «لقد أصبح الفقراء عبيدا للأغنياء وأعادت الفيفا نظام العبودية والمتاجرة بالبشر مرة أخرى من قارة افريقيا إلى أوروبا وأمريكا ومن قارة أمريكا الجنوبية إلى أوروبا حيث يتم هذه الاستهانة بالشبان لأنهم من دول افريقية أو لاتينية وأحيانا آسيوية حيث يجري جلبهم إلى معسكرات للعبيد».
وتابع: «لقد صارت النوادي المكونة للفيفا هي نوادي الأغنياء والدول المنظمة للفيفا هي الدول الغنية فقط.
واعتبر الزعيم الليبي في هذا الصدد أن «الفيفا» قوت النزعة العنصرية العالمية مضيفا: «لو استيقظ ضمير العالم وأنفق هذه المليارات التي تنفق على كأس العالم على الشعوب الفقيرة ومكافحة الفقر والأمراض والأوبئة وضحايا «تسونامي» أو إلى الفلسطينيين لكان أفضل من انفاق المليارات على رهانات الفيفا حيث يتوقع أن يصل حجم الرهانات هذا العام إلى أكثر من 250 مليار دولار».
وأضاف: «لقد تم احتكار حتى بث مباريات كأس العالم حتى في الاذاعات المرئية والمسموعة فالفقراء لا يستطيعون الحضور ولن يشاهدوا ولن يسمعو.. والأغنياء هم فقط من لهم الحقّ في التمتّع بذلك.
وأشار الزعيم الليبي إلى أن لعبة كرة القدم أدت إلى أمراض نفسية وعصبية كالذبحات والجلطات والسكري وضغط الدم والهرم المبكر في الوقت الذي أصبحت فيه حركة الانسان تتقلص بسبب الافراط في استخدام التقنية ليصبح أكثر كسلا وخمولا وترهلا.
وأضاف: «إن الانسان قد يصبح في المستقبل كالكرة.. بلا عضلات ولا شيء بسبب تطور التقنية».
الحل
وأكد الزعيم الليبي ان الحل يكمن في أن يكون لكل دولة الحق في استضافة الفيفا حسب امكانياتها المتوفرة وليس حسب شروط الفيفا الظالمة أي دول كل منطقة أو قارة وأن توزع المباريات على هذه الدول حسب القدرة الاستيعابية لها ما يمكّن عدة شعوب من التمتع باللعبة.
كما طالب باستفادة الدول الفقيرة من أموال الفيفا في إصلاح بنيتها التحتية وليس كما هو الحال الآن حيث تكدّس الفيفا المليارات دون أن نعلم إلى أين تذهب.. مع ان ما نعلمه هو أنها تذهب في أغراض لمصلحة الابتزازيين والمتاجرين بالبشر.
ورأى الزعيم الليبي ان التعلل بالمسافات حجة باطلة تماما حيث تجرى مباريات كأس العالم وجرت بين مدن في داخل الدولة المضيفة أبعد عن بعضها في المسافة والتوقيت من دول مجاورة أو تقع في نفس المنطقة أو القارة.
وأضاف: «يكفي دحضا لهذه الحجة غير المقبولة أن مباريات كأس العالم 2006 في ألمانيا تجرى في 12 مدينة وبين كل مدينة وأخرى مسافة أبعد من المسافة التي تفصل ألمانيا عن عدد الدول الأوروبية».
وتابع: «إن المسافة بين هامبورغ وميونيخ أكثر من 600 كلم وبين ميونيخ وبرلين أكثر من 500 كلم وكذلك بقية الدول الألمانية».
وتساءل قائلا: «ما الذي يمنع إذن إقامة مباريات كأس العالم مناصفة بين عدد من الدول تفصل بينها نفس المسافة أو أقل».؟
وتابع: «إن هذا هو الحلّ وإلا فإنه يجب الغاء الفيفا التي عمتها الرشوة والفساد وتزوير الأموال لخطورتها على العالم ماديا ومعنويا وما سيترتب عليها من مشاكل ومصاعب وأمراض وكراهية وعداوة وتهور واستهتار جماعي بسبب هذه اللعبة الشريرة».
وأضاف: «إن عصر واحد «يغني» وواحد «يسمع» انتهى.. وعلى الجماهير أن تتجاهل هذه اللعبة وتلعب هي بنفسها».
وتابع: «لابدّ من صحوة.. ويجب ألا نسكت على هذا الانهيار الذي نراه اليوم لأننا إذا سكتنا فسنجد أنفسنا في مواجهة خطر حقيقي في هذا العالم المجنون وعلينا الدخول في لعبة جماهيرية وتكسير الملاعب واستبدالها بملاعب واسعة وأن لا يبقى الناس تتفرج على 22 شخص».

Saturday, June 17, 2006

Il bimbo dentro

Che fine ho fatto io?
Col viso più rotondo ma mai pallido
Meno sicuro ma
Più forte a volte per la grande umiltà
Che dormivo sui banchi di scuola
Non trattenevo mai i nodi alla gola
Che di lottare a volte ero stanco
Ma per pensare avevo sempre tempo
E ora no
Adesso
Ti guardo assente e dico:
“Tu non entri
tu dentro di me non entri
ora non più
non mi ferisci più!”
che stringo a tutti i costi i denti
e pur di non scoprirmi
mi tiro indietro un po’
e ancora un po’

Luna ascoltami
Se da quell’angolo
Di altitudine
Ne sai di più di me
Ora stringimi
Non voglio perdermi
Ma ora non trovo più
Il bimbo dentro me

Che fine hai fatto anche tu?
cos’è, sei stanca oramai di dirmelo
Che non ci sono più?
tu che conosci con sincera umiltà
La versione integrale di me
Che custodisci gelosa i “perché”
Prova a ridarmi quella assurda ironia
La voglia matta di andare via
Ma tornare a casa
Ma ora ti guardo assente e dico:
“Tu non entri!
Tu dentro di me non entri più ! “
E tu oramai neanche ti ribelli
Non discuti e ti rassegni
Aiutami
Ti prego

Luna ascoltami
Se da quell’angolo
Di altitudine
Ne sai di più di me

Scavalca i ponti tra mente e cuore
La soglia estrema del dolore
L’orgoglio ed il suo mare immenso
Per far capire che ci penso
Che soffro per amore intenso
Che gioco ancora con il vento
Ma non trovo più il bimbo dentro
Che rido ancora senza un senso
E navigo distratto e attento
Ingenuo ma con la testa
O tutto o niente…o sempre o basta!
E che sono qui per ritrovarmi
E chiedo aiuto a te

[Tiziano Ferro]

Dedicated to women everywhere who deal with a public restroom :)

When you have to visit a public bathroom, you usually find a line of women, so you smile politely and take your place. Once it's your turn, you check for feet under the stall doors. Every stall is occupied. Finally, a door opens and you dash in, nearly knocking down the woman leaving the stall. You get in to find the door won't latch. It doesn't matter. The dispenser for the modern "seat covers" (invented by someone's Mom, no doubt) is handy, but empty. You would hang your purse on the door hook, if there were one, but there isn't - so you carefully but quickly drape it around your neck, (Mom would turn over in her grave if you put it on the FLOOR!), yank down your pants, and assume "The Stance". In this position your aging, toneless thigh muscles begin to shake......... You'd love to sit down, but you certainly hadn't taken time to wipe the seat or lay toilet paper on it, so you hold "The Stance". To take your mind off your trembling thighs, you reach for what you discover to be the empty toilet paper dispenser. In your mind, you can hear your mother's voice saying, "Honey, if you had tried to clean the seat, you would have KNOWN there was no toilet paper!". Your thighs shake some more. You remember the tiny tissue that you blew your nose on yesterday - the one that's still in your purse. That would have to do. You crumple it in the puffiest way possible. It is still smaller than your thumbnail.
Someone pushes open your stall door because the latch doesn't work. The door hits your purse, which is hanging around your neck in front of your chest, and you and your purse topple backward against the tank of the toilet."Occupied!" you scream, as you reach for the door, dropping your precious, tiny, crumpled tissue in a puddle on the floor, lose your footing altogether and slide down directly onto the TOILET SEAT. It is wet of course. You bolt up, knowing all too well that it's too late. Your bare bottom has made contact with every imaginable germ and life form on the uncovered seat because YOU never laid down toilet paper - not that there was any, even if you had taken time to try.
You know that your mother would be utterly appalled if she knew because, you're certain, her bare bottom never touched a public toilet seat because, frankly, dear, "You just don't KNOW what kind of diseases you could get".
By this time, the automatic sensor on the back of the toilet is so confused that it flushes, propelling a stream of water like a firehose that somehow sucks everything down with such force that you grab onto the toilet paper dispenser for fear of being dragged in too. At that point, you give up.
You're soaked by the spewing water and the wet toilet seat. You're exhausted. You try to wipe with a gum wrapper you found in your pocket and then slink out inconspicuously to the sinks. You can't figure out how to operate the faucets with the automatic sensors, so you wipe your hands with spit and a dry paper towel and walk past the line of women, still waiting. You are no longer able to smile politely to them.
A kind soul at the very end of the line points out a piece of toilet paper trailing from your shoe. (Where was that when you NEEDED it??) You yank the paper from your shoe, plunk it to the woman's hand and tell her warmly, "Here, you just might need this."
As you exit, you spot your hubby, who has long since entered, used and left the men's restroom. Annoyed, he asks, "What took you so long, and why is your purse hanging around your neck?"
. .This is dedicated to women everywhere who deal with a public restroom (rest??? you've got to be kidding!). It finally explains to the men what really does take us so long. It also answers their other commonly asked question about why women go to the restroom in pairs. It's so the other gal can hold the door, hang onto your purse and hand you Kleenex under the door.

[By a very sexy and smart woman]